الصدمة الثقافية for Dummies
الصدمة الثقافية for Dummies
Blog Article
يحدث ذلك حين الانتقال من مناخٍ دائم الضبابية والرطوبة، إلى مناخٍ صحراوي قاحل شديد الحرارة، أو العكس.
كيف تحافظ على هويتك الثقافية؟ الثقافة في زمن اللا ثقافة
الفرض المتعمد للقيم الثقافية الخاصة بالفرد على ثقافة أخرى
الصدمة الحقيقية الحضارية والثقافية، هي تلك التي كان يتعرض لها مهاجرونا العمال من جيل سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، حيث لا زاد لهم لغويا ولا ثقافيا ولا معرفيا إلا من رحم ربك. يذهبون لمواجهة مصائرهم ومجابهة المجهول.
كما يظهر التفاعل والاحترام للعادات والتقاليد المحلية، والتعلم المستمر عن الثقافات الأخرى، والاستعداد لمواجهة التحديات، بوصفها أدوات قوية تمكننا من تجاوز الصدمات الثقافية، وبفضل هذه الاستراتيجيات، يمكننا تحويل هذه التحديات إلى فرصٍ للنمو الشخصي وتوسيع آفاقنا.
وأيضًا تحدث عن ثقافة بلادك بين الأشخاص وعرفهم عليها أكثر.
سيمنحك هذا تفهماً أعمق يسهم في توجيه تفاعلاتك في بلدك الجديد وفهم ما يمكن توقعه عند التعامل مع الاختلافات الثقافية في الخارج.
فإذا لم تتفاعل مع الثقافات الأخرى، ستظلُّ مؤمناً اضغط هنا بأنَّ قيمك الثقافية هي قيمٌ صحيحة تماماً. ولن تلاحظ سوى الافتراضات المغلوطة عن الثقافة الجديدة؛ والتي تكون قد كونتها لنفسك نتيجة انغماسك في ثقافة مبنيةٍ على قيم مختلفة عن قيمك.
لتأتي الصدمة التي لا مفرّ منها، والتي تنتج عن اكتشافك للغة غريبة عن تلك التي تعلمتها قبل سفرك. هذا بالإضافة إلى اختلاف اللهجات وسرعة الكلام اللذَينِ يتسببا بعدم استيعابك لما يقال لك.
اصطحاب بضع اللمسات من المنزل مثل صور مواقعك المفضلة وأفراد عائلتك.
قد تكون المراحل المبكّرة من الصدمة الثقافية صعبة، بيد أنَّها مراحل مؤقتة ويمكن التَّحكم فيها.
لا تسمح لتجربة سيئة مع أحد السكان الأصليين بتغيير رأيك عن البلد بأكمله، فسوف تواجه تحديات مختلفة عند التفاعل مع السكان المحليين، وهذه التحديات قد تكون ناتجة عن سوء الفهم.
يُعَدُّ الحنين إلى الوطن أحد أكثرِ مشاكل التَّكيف شيوعاً حين يتعلق الأمر بالغربة والصدمة الثقافية. إذ إنَّ الحنين للوطن -والذي مرّ به جميع الطلبة على اختلاف بلدانهم- أحد الآثار الجانبية للابتعاد عن الوطن.
ابق على تواصل: سيرغب أفراد العائلة والأصدقاء في البقاء على تواصل دائمٍ معك، لذا خصص وقتاً كافياً من أجل التَّواصل معهم.